أكد الخبير الأمريكي، ديفيد آرونسون، عضو مركز الأبحاث "The heritage foundation" الذي يتخذ من واشنطن مقرا له، أن تأكيد الولايات المتحدة مجددا اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه يمثل "رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض"، و"تفتح الطريق أمام السلام والاستقرار الإقليمي".